نعم حنون حتى لا أقول حزب حنون أو حزب العمال مثلما يظن بعض المغفلين هي فقط حنون تقرر ما تشاء و تعلن ما تشاء في يوم ما تعاطف معها الكثير على اساس أنها محامية الفيس أنذاك لكن الحقيقة لا يمكن إخفائها و تظهر مع الزمن ها هي حنون تجهر بالعداوة ضد كل ما يرمز للعربية او الاسلام و تسمي ذلك إديولوجيا و تتمسك هي بإديولوجيا ماتت في العالم كله الا في رأس حنون و بعض اتباعها إنها حمراء و تكره كل ما هو أخضر و هي اليوم من اكبر المدافعات عن بن غبريط ليس حبا فيها طبعا و لكن كرها للعربية
via مدونة لكل الجزائريين و العرب http://ift.tt/1HIylFP
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire