mardi 31 décembre 2013

هديّة راسْ العامْ


قرأت في السنوات الماضية باحدى المجلات القديمة أنّ ( أمير الشّعراء ) عندما كتب قصيدته :

قم للمعلّم وفّه التبجيلاَ كاد المعلّم أن يكون رسولَا

لم يكتبها بهذه الصيغة اطلاقًا بل كتب :

قم للمعلّم وفّه القَيْلولاَ كاد المعلّم أن يكون بَهْلولاَ

وكان يرمي بقصيدته إلى مشايخ الزوايا والكـتاتيب..لأنّه لاحظ تماديهم في الاضرابات والمطالبة بالرتب المستحدثةوالادماج آنذاك..فأنّبه البلاط الحاكم وحاشيته على هذا فأرجع القصيدة سيرَتها الأولى.

كل ما أخشاه أنّه لا قدّر الله بعد 31 ديسمبر 2013 حدث ما لا نتمنّاه.. فسوف ينطبق علينا بحق وحقيقي البيت الأصلي والبيت الأم للقصيدة ونصبح بهاليل بامتياز..وها قد أصبحنا والحمد للّه











via مدونة لكل الجزائريين و العرب http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1500938&goto=newpost

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire