الدراسة التي أعدتها مؤسسة البحث الأمريكية RAND لصالح الهئيات الرسمية الأمريكية تثني على سلفية ربيع المدخلي وتوصي بنشرها في العالم لأنها تخدم "الإسلام الأمريكاني".
الدراسة كتبت في سنة 2006 ايام اشتداد أوار الجهاد في العراق واشتعاله ؛ وقد احتوت على عدة فصول :
في البداية استعرضت الدراسة لـ (السلفية الجهادية) ودرست مظاهرا ومشايخها ممثلة في الشيخ ايمن الظواهري والمحلل الاستراتيجي ابو بكر ناجي وابو مصعب السوري وغيرهم ؛ ثم توصلت لكيفية معالجة الامر مع هؤلاء للقضاء على ظاهرة السفية الجهادية الذين يشكلون خطرا على المصالح الأمريكية فتوصلت إلى أن الحل يكمن في دعم تيار ربيع المدخلي.
في صفحات كثيرة نجد كاتب الدراسة يؤكد بشواهد من كتب اخرى ووقائع ان الحكومة السعودية استعملت ربيع المدخلي في كثير من المناسبات كحرب الخليج ومن اهمها التجسس على الجهاديين والتبليغ عليهم ؛ وايضا تقول الدراسة ان ربيع المدخلي شديد السب والتسفيه لخصومه ومن اهم التكتيكات التي يستعملها ربيع هو السب والتعيير وتخص الدراسة انه كان ماهرا في تشويه خصومه واهم التعييرات التي كان يطلقها على خصومه توصيفاته ( البدعية ) التي يطلقها بعنوان الجرح والتعديل مثل : القطبيين ...السروريين ...الخ
وحسب الدراسة فإن تعيير القطبيين كان يساهم في شعبيته عن طريق الرد على افكار سيد قطب وتحقيره وتبديعه بل وجعله ملحدا ومتزندقا وحلوليا حتى يسهل اسقاط اتباعه لان من يتبع متزندق فهو متزندق مثله تقول الدراسة وهذا تلق دعما كبيرا
وتؤكد الدراسة ايضا ان الحكومة السعودية يسّرت على هذا المدخلي وساهمت في نشر أفكاره وسمحت بترويج كتب وكتب أتبابعه عن طريق الاشرطة الكاسات والمطبوعات بكل جلودها وهذا الذي اكسبه شهرة كبيرة ( تقول الدراسة )
ونتيجة حتمية لما سبق استخلص اصحاب البحث الأمريكي انه يجب تجديد الاستعمال بنفس الطريقة السعودية عن طريق دعم هذا الرجل بكل قوة بتسيير امره وطبع كتبه ونشرها في الافاق وفتح مدارس له وهذا تكون له نتائج على المدى القصير
على كل الدراسة طويلة وخلاصتها عندهم: ان امريكا لم تجد زعيما يناسب ساستها مثل ربيع المدخلي
رابط الدراسة الأمريكية
http://ift.tt/1wOlLSm
وهذا رابط التوصية الخاصة بربيع مثلا في البند الخامس
http://ift.tt/1G3KdoU
الدراسة كتبت في سنة 2006 ايام اشتداد أوار الجهاد في العراق واشتعاله ؛ وقد احتوت على عدة فصول :
في البداية استعرضت الدراسة لـ (السلفية الجهادية) ودرست مظاهرا ومشايخها ممثلة في الشيخ ايمن الظواهري والمحلل الاستراتيجي ابو بكر ناجي وابو مصعب السوري وغيرهم ؛ ثم توصلت لكيفية معالجة الامر مع هؤلاء للقضاء على ظاهرة السفية الجهادية الذين يشكلون خطرا على المصالح الأمريكية فتوصلت إلى أن الحل يكمن في دعم تيار ربيع المدخلي.
في صفحات كثيرة نجد كاتب الدراسة يؤكد بشواهد من كتب اخرى ووقائع ان الحكومة السعودية استعملت ربيع المدخلي في كثير من المناسبات كحرب الخليج ومن اهمها التجسس على الجهاديين والتبليغ عليهم ؛ وايضا تقول الدراسة ان ربيع المدخلي شديد السب والتسفيه لخصومه ومن اهم التكتيكات التي يستعملها ربيع هو السب والتعيير وتخص الدراسة انه كان ماهرا في تشويه خصومه واهم التعييرات التي كان يطلقها على خصومه توصيفاته ( البدعية ) التي يطلقها بعنوان الجرح والتعديل مثل : القطبيين ...السروريين ...الخ
وحسب الدراسة فإن تعيير القطبيين كان يساهم في شعبيته عن طريق الرد على افكار سيد قطب وتحقيره وتبديعه بل وجعله ملحدا ومتزندقا وحلوليا حتى يسهل اسقاط اتباعه لان من يتبع متزندق فهو متزندق مثله تقول الدراسة وهذا تلق دعما كبيرا
وتؤكد الدراسة ايضا ان الحكومة السعودية يسّرت على هذا المدخلي وساهمت في نشر أفكاره وسمحت بترويج كتب وكتب أتبابعه عن طريق الاشرطة الكاسات والمطبوعات بكل جلودها وهذا الذي اكسبه شهرة كبيرة ( تقول الدراسة )
ونتيجة حتمية لما سبق استخلص اصحاب البحث الأمريكي انه يجب تجديد الاستعمال بنفس الطريقة السعودية عن طريق دعم هذا الرجل بكل قوة بتسيير امره وطبع كتبه ونشرها في الافاق وفتح مدارس له وهذا تكون له نتائج على المدى القصير
على كل الدراسة طويلة وخلاصتها عندهم: ان امريكا لم تجد زعيما يناسب ساستها مثل ربيع المدخلي
رابط الدراسة الأمريكية
http://ift.tt/1wOlLSm
وهذا رابط التوصية الخاصة بربيع مثلا في البند الخامس
http://ift.tt/1G3KdoU
via مدونة لكل الجزائريين و العرب http://ift.tt/1G3TixP
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire